منذ ٧ أشهر
في الذكرى الثامنة لانقلاب مليشيا الحوثي المسلحة المدعومة من إيران، على مؤسسات الدولة والشرعية اليمنية، أطلق ناشطون حملة إلكترونية كشفوا خلالها الدمار الذي خلفته الحرب.
منذ ٩ أشهر
الحملة جاءت في أعقاب خوض المعلمين إضرابا شاملا بالمدارس الواقعة في نطاق سيطرة الحوثي منذ ثلاثة أسابيع بهدف استعادة الحقوق الأساسية لهم وأولها الراتب، وكإجراء احتجاجي، نتيجة تجاهل مطالب موظفي التعليم.
منذ عامين
أكد وزير التربية والتعليم اليمني طارق العكبري، أن الحرب تسببت بهزات كثيرة للقطاع، أبرزها انهيار العملة وتأثيرها السلبي على رواتب المعلمين وطباعة الكتاب المدرسي، وتحريف المناهج، وقصف المدارس واتخاذ بعضها ثكنات عسكرية.